OKAZ_online@
أظهرت تصريحات متفرقة لمسؤولين بإدارة الرئيس الأمريكي ترمب من جديد تباينات في الموقف من بشار الأسد، ففي الوقت الذي أعلنت فيه المندوبة الأمريكية لدى الأمم المتحدة نيكي هالي أنه لا حل سياسيا في وجود الأسد، فيما قال وزير الخارجية ريك تيلرسون إن المناقشات السياسية ستتطلب مشاركة رئيس النظام السوري، بحسب ما ذكرته صحيفة هافينغتون بوست أمس (الأحد)، وفي التفاصيل أوضحت المندوبة الأمريكية لدى الأمم المتحدة، أن تحقق الحل السياسي في سورية غير ممكن مع وجود الأسد في الحكم.
وردّاً على سؤال في مقابلة مع محطة سي إن إن أمس الأول ما إذا كانت السياسة الأمريكية حاليّاً تتجه لتغيير النظام في سورية، أجابت أن هناك أولويات ورحيل الأسد ليس الأولوية الوحيدة فقط، وإنما هناك أولوية هزيمة داعش، وكسر النفوذ الإيراني في سورية، والوصول إلى الحل السياسي في النهاية.
وأضافت أن بلادها تعتقد أن النظام سيتغير، «فاحتمال تحقق الحل السياسي غير ممكن مع وجود الأسد في الحكم».
فيما أعلن وزير الخارجية الأمريكي تيلرسون أمس الأول أن «الأولوية المطلقة في سورية هي هزيمة «داعش» حتى قبل أن يتحقق الاستقرار في سورية».
أظهرت تصريحات متفرقة لمسؤولين بإدارة الرئيس الأمريكي ترمب من جديد تباينات في الموقف من بشار الأسد، ففي الوقت الذي أعلنت فيه المندوبة الأمريكية لدى الأمم المتحدة نيكي هالي أنه لا حل سياسيا في وجود الأسد، فيما قال وزير الخارجية ريك تيلرسون إن المناقشات السياسية ستتطلب مشاركة رئيس النظام السوري، بحسب ما ذكرته صحيفة هافينغتون بوست أمس (الأحد)، وفي التفاصيل أوضحت المندوبة الأمريكية لدى الأمم المتحدة، أن تحقق الحل السياسي في سورية غير ممكن مع وجود الأسد في الحكم.
وردّاً على سؤال في مقابلة مع محطة سي إن إن أمس الأول ما إذا كانت السياسة الأمريكية حاليّاً تتجه لتغيير النظام في سورية، أجابت أن هناك أولويات ورحيل الأسد ليس الأولوية الوحيدة فقط، وإنما هناك أولوية هزيمة داعش، وكسر النفوذ الإيراني في سورية، والوصول إلى الحل السياسي في النهاية.
وأضافت أن بلادها تعتقد أن النظام سيتغير، «فاحتمال تحقق الحل السياسي غير ممكن مع وجود الأسد في الحكم».
فيما أعلن وزير الخارجية الأمريكي تيلرسون أمس الأول أن «الأولوية المطلقة في سورية هي هزيمة «داعش» حتى قبل أن يتحقق الاستقرار في سورية».